ما حكم عرض صور شخصية للعائلة يظهر فيها الجميع بشكل ملتزم، النساء
بالحجاب، والرجل في شكل لا يخل بالسلوك الإسلامي عبر الماسنجر أو الفيس
بوك؟
الجواب: لقد أمر الله كُلَّاً من المؤمنين والمؤمنات بِغَضِّ الأبصار، وعدم تعمد تحديق أيِّ جنسٍ في الآخر لغير حاجة؛ كالبيع والشراء، ونظر الطبيب، والخاطب، والمدرس في حدود الحاجة، دون أن يكون في قلبه مرض؛ أي ميل إلى إمتاع البصر، فمن فعل ذلك كان آثماً.
ولا شكَّ أنَّ عَرْضَ صورٍ شخصيةٍ للعائلة على هذه الشاكلة في وسائل الاتصال الحديثة ينطبق عليه نفس الحكم، فلا يجوز لغير حاجةٍ، وإذا وُجِدَ وجب الاجتهاد في غضِّ البصر؛ طاعةً لله، وحذراً من الفتنة. والله أعلم
الجواب: لقد أمر الله كُلَّاً من المؤمنين والمؤمنات بِغَضِّ الأبصار، وعدم تعمد تحديق أيِّ جنسٍ في الآخر لغير حاجة؛ كالبيع والشراء، ونظر الطبيب، والخاطب، والمدرس في حدود الحاجة، دون أن يكون في قلبه مرض؛ أي ميل إلى إمتاع البصر، فمن فعل ذلك كان آثماً.
ولا شكَّ أنَّ عَرْضَ صورٍ شخصيةٍ للعائلة على هذه الشاكلة في وسائل الاتصال الحديثة ينطبق عليه نفس الحكم، فلا يجوز لغير حاجةٍ، وإذا وُجِدَ وجب الاجتهاد في غضِّ البصر؛ طاعةً لله، وحذراً من الفتنة. والله أعلم
وجب الاجتهاد في غضِّ البصر؛ طاعةً لله، وحذراً من الفتنة. والله أعلم
ردحذف